تحرک إماراتی-سعودی شرق سوریا.. مساع أمیرکیة لتثبیت الاحتلال وابتزاز دمشق
عقب إعلان الناتو عن قرب المحادثات.. الیونان تنفی استعدادها للحوار مع ترکیا
نفت الیونان أن تکون وافقت على إجراء محادثات بوساطة حلف شمال الأطلسی (الناتو) مع ترکیا، لتهدئة التوترات فی شرق البحر المتوسط.
وقالت وزارة الخارجیة الیونانیة فی بیان، إن ما کشف عنه بشأن مفاوضات فنیة مفترضة یستضیفها مقر حلف شمال الأطلسی "لا تتفق والواقع"، مؤکدةً أن وقف التصعید "لن یتم إلا بالانسحاب الفوری لجمیع السفن الترکیة من الجرف القاری الیونانی".
من جهتها، أعلنت وزارة الخارجیة الترکیة أن أنقرة مستعدة للحوار بشأن أزمة شرق المتوسط، من دون شروط مسبقة.
وأکدت دعم ترکیا لمبادرة الأمین العام لحلف شمال الأطلسی ینس ستولتنبرغ، لتخفیف التوتر بین البلدین، مشیرةً إلى أنها تتوقع من الیونان الاستجابة لهذه الدعوة.
وکان ستولتنبرغ أکد، أمس الخمیس، أن "الیونان وترکیا اتفقتا على الدخول فی محادثات فنیّة لدى الحلف لإقامة آلیّات لمنع الصدام".
وأضاف: "سأبقى على تواصل وثیق مع کافة الدول الحلیفة ذات الصلة، من أجل إیجاد حل للتوتر، وذلک ضمن روح التضامن فی الناتو".
القائد العام لحرس الثورة فی إیران اللواء حسین سلامی یقول إن "الانفجار الکبیر فی مصنع محرکات المضادات الدفاعیة والصواریخ حاملة الأقمار الصناعیة مؤخرا فی "إسرائیل"، أثبت هشاشة النظام الأمنی الإسرائیلی".
قال مفتی سوریا الشیخ بدر الدین الحسون، إن "أول إشارة للوفاء لفلسطین هو إغلاق إیران الإسلامیة سفارة إسرائیل"، مضیفاً أن "فلسطین رسالة لکل البشر حیث احتضنت کل رسالات السماء".
أکد مسؤول فی وزارة الخارجیة السعودیة إجراء محادثات بین المملکة وإیران، مشددا على أن الهدف منها استکشاف طرق للحد من التوتر بالمنطقة، واعرب عن أمله بنجاح هذه المحادثات.
القائد العام لحرس الثورة الاسلامية اللواء حسين سلامي يقول إن "الانفجار الكبير في مصنع محركات المضادات الدفاعية والصواريخ حاملة الأقمار الصناعية مؤخرا في "إسرائيل"، أثبت هشاشة النظام الأمني الإسرائيلي".