قائد الثورة : تواجد الشعب ازال شبح الحرب عن البلاد
اکد قائد الثورة الاسلامیة ان الانتخابات هی ضمانة للامن القومی الایرانی، مشیرا الى ان تواجد العشب فی الساحة قد ازال شبح الحرب عن البلاد.
اکد قائد الثورة الاسلامیة ان الانتخابات هی ضمانة للامن القومی الایرانی، مشیرا الى ان تواجد العشب فی الساحة قد ازال شبح الحرب عن البلاد.
وافاد موقع الصحوة الاسلامیة ان قائد الثورة الاسلامیة استقبل صباح الیوم الاحد فی حسینیة الامام الخمینی (قدس) ، حشدا من العمال من جمیع ارجاء ایران.
وقال قائد الثورة فی کلمة القاها : ان على شعبنا العزیز ان یدرک ان تواجدهم على مختلف الاصعدة له دور حاسم فی الامن القومی، فاذا کان متواجدا فی الساحة ، فان البلاد ستکون آمنة.
واکد سماحته، ان الاعداء المتغطرسین یتجنبون القیام بأی عمل عدوانی ضد الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة بسبب خشیتهم من تواجد الشعب فی الساحة، هذا لیس تحلیلا وانما هی حقائق موثقة، مضیفا: عندما یتواجد الشعب فان العدو الذی یرد مواجهة الجمهوریة الاسلامیة سیرغم على التراجع وعدم الاعتداء.
وتابع قائد الثورة قائلا : عندما تقع فجوة بین الشعب والنظام فان الشعب لن یتواجد فی الساحة ، وعندها فبامکان العدو القیام بای اجراء.
وشدد سماحة آیة الله العظمى السید علی الخامنئی على ان تواجد الشعب فی الساحة طیلة السنوات الماضیة قد ازال شبح الحرب الذی یهدد به الاعداء ولیست تصریحات المسؤولین.
فی سیاق آخر اکد قائد الثورة ان على الجهات المنظمة والمشرفة على الانتخابات توخی الدقة والامانة فی المحافظة على اصوات الشعب.
وشدد سماحة آیة الله العظمى الخامنئی على التنفیذ الدقیق للقانون، موضحا انه لایمکن مجاملة ای شخص یقف ضد القانون، فالقانون للجمیع ولا یوجد استثناء، وعلى الجمیع مراعاة القانون لکی تسیر الامور بشکل صحیح ویرضی الله تعالى.
وجعا قائد الثورة ، مرشحی الانتخابات الرئاسیة الایرانیة الى التنافس من اجل خدمة الشعب وخاصة الفئات الفقیرة ولی سمن اجل کسب القدرة ، وان تکون شعارتهم الانتخابیة بیحث یحرف الجمیع ان المرشحین یدافعون عن الفئات المحرومة.
واوضح سماحته، ان على الجمیع ان یعلم انه لایمکن تحسین امور البلاد الا من خلال العمل الجهادی والثوری ، فالمهام کثیرة وکبیرة وینبیغ تنفیذها بجودة وبنهج ثوری.
واعتبر ان العمل الثوری لایعنی عدم النظم فی الامور، لان احد الخطوط الرئیسیة للعمل الثوری عن الاعمال الروتdنیة والبیروقراطیة.
وافادت وکالة مهر للأنباء ان قائد الثورة الاسلامیة استقبل صباح الیوم الاحد فی حسینیة الامام الخمینی (قدس) ، حشدا من العمال من جمیع ارجاء ایران.
وقال قائد الثورة فی کلمة القاها : ان على شعبنا العزیز ان یدرک ان تواجدهم على مختلف الاصعدة له دور حاسم فی الامن القومی، فاذا کان متواجدا فی الساحة ، فان البلاد ستکون آمنة.
واکد سماحته، ان الاعداء المتغطرسین یتجنبون القیام بأی عمل عدوانی ضد الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة بسبب خشیتهم من تواجد الشعب فی الساحة، هذا لیس تحلیلا وانما هی حقائق موثقة، مضیفا: عندما یتواجد الشعب فان العدو الذی یرد مواجهة الجمهوریة الاسلامیة سیرغم على التراجع وعدم الاعتداء.
وتابع قائد الثورة قائلا : عندما تقع فجوة بین الشعب والنظام فان الشعب لن یتواجد فی الساحة ، وعندها فبامکان العدو القیام بای اجراء.
وشدد سماحة آیة الله العظمى السید علی الخامنئی على ان تواجد الشعب فی الساحة طیلة السنوات الماضیة قد ازال شبح الحرب الذی یهدد به الاعداء ولیست تصریحات المسؤولین.
فی سیاق آخر اکد قائد الثورة ان على الجهات المنظمة والمشرفة على الانتخابات توخی الدقة والامانة فی المحافظة على اصوات الشعب.
وشدد سماحة آیة الله العظمى الخامنئی على التنفیذ الدقیق للقانون، موضحا انه لایمکن مجاملة ای شخص یقف ضد القانون، فالقانون للجمیع ولا یوجد استثناء، وعلى الجمیع مراعاة القانون لکی تسیر الامور بشکل صحیح ویرضی الله تعالى.
ودعا قائد الثورة ، مرشحی الانتخابات الرئاسیة الایرانیة الى التنافس من اجل خدمة الشعب وخاصة الفئات الفقیرة ولی سمن اجل کسب القدرة ، وان تکون شعارتهم الانتخابیة بحث یعرف الجمیع ان المرشحین یدافعون عن الفئات المحرومة.
واکد سماحته على المشارکة فی الانتخابات الرئاسیة القادمة باعتبارها مظهرا للمشارکة الوطنیة، وان لکل ناخب له الحق فی انتخاب مرشحه.
واعتبر ان کل من یحب البلاد والنظام والامن علیه المشارکة فی الانتخابات، وهذه المشارکة لها دور حازم فی تحصین البلاد من مؤامرات الاعداء.
واثنى قائد الثورة على الصلات العمیقة ودعم الشعب لنظام الجمهوریة الاسلامی فی جمیع الفترات العصیبة التی مرت بها البلاد خلال العقود الاربعة الماضیة ، مضیفا: ان التطور والاقتدار والسمعة والعزة ونفوذ الجمهوریة الاسلامیة فی المنطقة فی الوقت الراهن تحقق بفضل تأیید وتعاون الشعب مع النظام.
واوضح سماحته، ان على الجمیع ان یعلم انه لایمکن تحسین امور البلاد الا من خلال العمل الجهادی والثوری ، فالمهام کثیرة وکبیرة وینبغی تنفیذها بجودة وبنهج ثوری.
واعتبر ان العمل الثوری لایعنی عدم النظم فی الامور، لان احد الخطوط الرئیسیة للعمل الثوری عن الاعمال الروتینیة والبیروقراطیة.
من جانب آخر اکد آیة الله العظمى الخامنئی على ترویج ثقافة العمل واهمیته فی المجتمع بحیث یفتخر العامل بعمله.
واشار الى ان من واجب المسؤولین السعی لضمان الامن الوظیفی ومعیشة العمال وحل مشاکل الشریحة العمالیة.
واعتبر سماحته ان الغرض من توضیح هذه المسائل والتأکید على الاقتصاد المقاوم یکمن فی ایجاد حوار عام وتحویله الى مطلب عمومی ، وان على المسؤولین التحرک فی هذا الاتجاه.