حاتمی: قریباً .. سندشّن المدمّرة "دنا" الإیرانیة بامتیاز
أعلن وزیر الدفاع الإیرانی العمید امیر حاتمی أنه سیتم قریباً تدشین المدمرة دنا المصنعة محلیاً بامتیاز، وضمها الى القوة البحریة للجیش الایرانی.
ونوّه حاتمی فی کلمة له خلال مراسم احیاء اسبوع "قوات تعبئة المستضعفین" (بسیج)، إلى أن إیران واجهت فی مجال الدفاع أکثر إجراءات الحظر صعوبة وعدائیة، موضحاً "أننا قمنا خلال المرحلة الراهنة بتصمیم وإنتاج وتدشین أکثر المعدات الدفاعیة تأثیراً وفاعلیة لدى القوات المسلحة".
وتابع بالقول "لاشک ان المنجزات المذهلة التی تحققت خلال العقود الاخیرة کانت ثمرة لهذه الرؤی الثوریة السامیة، وانطلاقا من ذلک النهج سنسلم بحریة الجیش قریبا المدمرة "دنا" المصنعة محلیا بامتیاز، وهی تختلف عن المدمرات الاخرى من جیلها فی مجال الاداء والامکانیات والمعدات".
ومنذ أیام، أزاح قائد حرس الثورة فی إیران اللواء حسین سلامی الستار عن بارجة "
أعلن وزیر الدفاع الإیرانی العمید امیر حاتمی أنه سیتم قریباً تدشین المدمرة "دنا" المصنعة محلیاً بامتیاز، وضمها الى القوة البحریة للجیش الایرانی.
ونوّه حاتمی فی کلمة له خلال مراسم احیاء اسبوع "قوات تعبئة المستضعفین" (بسیج)، إلى أن إیران واجهت فی مجال الدفاع أکثر إجراءات الحظر صعوبة وعدائیة، موضحاً "أننا قمنا خلال المرحلة الراهنة بتصمیم وإنتاج وتدشین أکثر المعدات الدفاعیة تأثیراً وفاعلیة لدى القوات المسلحة".
وتابع بالقول "لاشک ان المنجزات المذهلة التی تحققت خلال العقود الاخیرة کانت ثمرة لهذه الرؤی الثوریة السامیة، وانطلاقا من ذلک النهج سنسلم بحریة الجیش قریبا المدمرة "دنا" المصنعة محلیا بامتیاز، وهی تختلف عن المدمرات الاخرى من جیلها فی مجال الاداء والامکانیات والمعدات".
ومنذ أیام، أزاح قائد حرس الثورة فی إیران اللواء حسین سلامی الستار عن بارجة "الشهید رودکی" قائلاً أن "من یرید تهدید مصالح إیران وشعبها لن یکون لدیهِ ملاذ آمن على وجه الأرض"، معتبراً أن "منطقة الخلیج هی نقطة التقاء القوى مع بعضها البعض وهی منطقة استراتیجیة للاقتصاد العالمی".
وأضاف سلامی أن العدو الذی سعى إلى "انهیار القوات الإیرانیة من خلال الحصار والعقوبات یعانی الیوم من انهیار متسارع والمثال على ذلک هو الاضطرابات السیاسیة التی تعیشها الولایات المتحدة الیوم.
الشهید رودکی" قائلاً أن "من یرید تهدید مصالح إیران وشعبها لن یکون لدیهِ ملاذ آمن على وجه الأرض"، معتبراً أن "منطقة الخلیج هی نقطة التقاء القوى مع بعضها البعض وهی منطقة استراتیجیة للاقتصاد العالمی".
وأضاف سلامی أن العدو الذی سعى إلى "انهیار القوات الإیرانیة من خلال الحصار والعقوبات یعانی الیوم من انهیار متسارع والمثال على ذلک هو الاضطرابات السیاسیة التی تعیشها الولایات المتحدة الیوم.